الأحد، 12 يونيو 2011


هو الرَحمة التي أُرسلت لِـ العالمين

هو القُرآن الذي كَانَ على الأرض يَسير

هو المُعلم الذي أضاءَ الكَونَ بِـ الأخلاقَ والدين

نُحبهُ ولم نَرى قَط نَورَ وَجهُه ..

بِـ هديُه نَتمسكُ وعلى خُطاهُـ نَسير

نَتحلى بِـ أخلاقُه نَتمنى لو كُنا ثَوبًا على كَتِفه

كَي نَلتمس مِن طُهرهِـ عَبير

في حُب أحمدً تَقف القصائد فِي خَجل

وماذا تَقول عَن سيد البَشر !؟

أيا طَه لكَ فِي القُلوب مَحبةً والنبضُ يَهتفُ بِـ إسمكَ و

الشوقُ يَفيض

يَهفو لكَ الفؤاد يا خَيرَ من وطيء الثَرى

أيا رَسولَ الله لكَ كثيرًا إشتاقت قُلوبنا وتضرعنا لِـ رَبنا

أن أجمعنا بِـ حَبيبكَ نَبينا

فِي فِردوسك يَا ربنا

فَـ إنَ حُبه قد سَكنَ الفؤادُ وتَربعَ